متى ينتهي المسلمون من اتخاذ م ا يسمى (بالسنة النبوية) مصدرا للحديث عن قيم الإسلام التي قد فصلها الله في كتابه الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ؟ !
متى ينتهي المسلمون من اتخاذ ما يسمى (بالسنة النبوية) مصدرا للحديث عن قيم الإسلام التي قد فصلها الله في كتابه الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ؟ ! متى ينتهي المسلمون من اتخاذ ما يسمى (بالسنة النبوية) مصدرا للحديث عن قيم الإسلام التي قد فصلها الله في كتابه الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ؟ ! https://www.youtube.com/watch?v=WV9LgC5zXMk بقلم : محمد بن عمر الأدعية المستجابة في القرآن و ليست في # السنة # مهرو نيسا @ أعلم مسبقا أن تعليقي سيواجه من قبل الأخت مهرو نيسا @ بحذفي من المجموعة .. !! إعلمي سيدتي أنه لا يجوز في عصرنا الحاضر الصلاة على النبي محمدا لأن الأمر الإلهي بالصلاة على النبي عليه السلام ، كان موجها لصحابته في حياته ، بقصد الصلاة عليه والاستغفار له بوصفه نبيا بشرا يخطئ و يصيب ، لذلك نجد أن الله قد أمر نبيه عليه السلام بالمقابل بالصلاة و الاستغفار لأتباعه من الصحابة الكرام ، فقال و قوله الحق : وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم ( 103 ) ) سورة التوبة). لأن الصلاة و الاستغفار ...