قوانين القرأن لحل مشكلات البشر و قضاياهم بالعدل و القسطاس المستقيم



لقوانين الوضعية تعقد مشاكل الناس و قضاياهم و لا تحل أي مشكلة مطلقا ...؟ أنتظروا تحليلا لهذه المقولة ....؟
استبدال قوانين الفطرة التي فطرا لله الناس عليها بقوانين الغرب وشريعته العمياء - والتي حولت العالم كما حولت مجتمعاته الغربية نفسها .. إلى غابة وحوش ضارية يأكل القوي فيه الضعيف كما هو مشاهد اليوم!؟- رغم عدم انسجام هذه القوانين
و التشريعات الوضعية العمياء مع بصائرنا القرآنية و خصوصيتنا الحضارية وقيمنا الثقافية ومفاهيمنا الإسلامية و قناعات شعوبنا الإسلامية ومعاييرها الإلهية ..!؟

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

البلاغ الذكية | ما اسم رئيس تونس القادم؟

ردا على حقارة البورقيبيات و البورقيبيين ؟

النخبة المستعلية على قيم شعبها و قوانينه لا بد أن تحاكم و تعدم أو تنفى م...