ندوة فكرية حول كتاب : بورقيبة و الاسلام بدار الثقافة . 1

الحضارات البشرية في مجملها مبنية على أساس السيادة و العبودية ، أي سيادة مجموعة بشرية على مجموعات بشرية أخرى عاشت مرحلة من الضعف الحضاري ، عكس ما بشر به رسل الله جميعا * عليهم السلام *، وهي عبودية كل البشر مهما كانت أجناسهم و أعراقهم و ألوانهم للواحد الأحد ، رب الناس أجمعين ، و بورقيبة - عليه لعنة الله - كان يبشر التونسيين بربوبيته على كل التونسيين- راجع خطبه للعام 1974- ...!!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

البلاغ الذكية | ما اسم رئيس تونس القادم؟

ردا على حقارة البورقيبيات و البورقيبيين ؟

النخبة المستعلية على قيم شعبها و قوانينه لا بد أن تحاكم و تعدم أو تنفى م...