هل آن أوان قيام الدولة الربانية في تونس ؟

 

العمى الفكري/ الحضاري: أسبابه ومسبباته ؟

https://www.facebook.com/mohamed.benamor.370515/videos/10216461937478351

لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا ؟

** وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179)سورة الأعراف .

كَلَّا ۖ بَلْ ۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ ؟

** وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ (10) الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (11) وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (13) كَلَّا ۖ بَلْ ۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ (14) كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ (15) ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ (16) ثُمَّ يُقَالُ هَٰذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ (17)سورة المطففين .

يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ؟

** وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89)سورة ابراهيم .

 

أقصى طموحات الطبيب هو إرجاع العضو المريض إلى سالف طبيعته التي خلقها الله ، فلماذا لا يسجد الأطباء لله الذي أحسن كل شيء خلقه ؟

https://www.facebook.com/HOUNAFRABBENYYOUN3000/posts/pfbid027ZaXSq14eCReXD7XVfMUuci1eb3yRqhAAf4Z1FmJNkvaF5Pjj3DoCo9YJA6ZQHcvl

 

 

 

 

وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا  قُلْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ  أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (28)سورة الأعراف).
Zhor Yazami

حرمونا من هذه الوجوه الطيبة والتي ساعدتنا على معرفة ديننا القيم .فلولاهم لكان الكل في جهل تام لهذا الدين العظيم.اللهم فك سراحهم وارض عنهم وغلبهم على من عاداهم واجعلهم من السعداء في الدنيا والآخرة

https://www.youtube.com/watch?v=b4E-gINBeEw

أيتها Zhor Yazami@ ، أمثال هؤلاء من لبسوا علينا قيم ديننا الذي أنزله الله بينا في آيات بينات و كتاب مبين كي لا نحتاج هذه القاذورات التي توعدها ربها بأبشع أنواع التعذيب في الدنيا و الآخرة يقول الحق تبارك و تعالى في حق هؤلاء المتقولون على دين الله :

*فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا يَكْسِبُونَ (79)سورة البقرة.