حامد عبد الصمد: زمن الشريعة انتهى ولسنا خير أمة بين الأمم و الرد على جهله و سخافاته ؟ | #السؤال_الصعب
حامد عبد الصمد@الشريعة الربانية المفصلة في 28
سورة مدنية يتشاور حولها بغاية تحويلها إلى قوانين و قرارات تنتظم بها حياة
المسلمن ، مطبقة في واقع حياة كل شعوب الأرض منذ خلق الله السماوات و الأرض ، رغم
أنفك و جهلك ، فالسارق الذي لا تطبق عليه أجهزة الدولة القطع لا يمكن أن يموت قبل
أن تشل إحدى قوائمه ،و القاتل لا يمكن أن تنتهي
حياته بطريقة طبيعية ، وانظر حولك ترى ذلك ، و الزاني لا بد أن يفتضح بمرض عضال في
أعضائه التناسلية ، و السيدا و الزهايمر و كورونا.. ليست بعيدة عن الزناة ، الذين
تأمر الشريعة بجلدهم 100 جلدة و فضحهما ..أنا لم ألتق بك لكني على يقين أنك تفتقد
لحمرة الحياة لأنك إنسان ميت دون شعور منك بسبب من انقطاع روحك القذرة عن أمر الله
، فأنت كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ، فتيبس و تموت فأنت مثل غالبية البشر
الذين تنتقدهم :
**﴿ أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ ۖ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ
يُبْعَثُونَ﴾[ النحل: 21]
**﴿ أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا
يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ
مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [ الأنعام:
122]
صديقي حامد عبد الصمد@كن
على يقين أنك لا تختلف كثيرا عن الاسلاميين و السلفيين الذين تنتقدهم ، فكلكم
تفتقدون للمقدس الذي تبنى على أساسه الدول ، فالغرب له مقدس (الديمقراطية ) لا تجد
غربيا واحدا لا يؤمن بقداسة
الديمقراطية كعقيدة تنتج كل حراك الغربيين في مجتمعاتهم داخليا و خارجيا ، و
الديمقراطية نفسها هي التي تنتج ربوبية مفردة في إدارة مختلف شؤون حياتهم عن طريق
آلية التصويت بالأغلبية على القوانين و القرارات المقترحة %
**نحن الحنفاء الربانيون نؤمن بكل حرف جاء في التوراة و الإنجيل والقرآن الذي
شاءت حكمة الله أن يضمنه قسمان :
قسم قيمي مفصل في 86 سورة مكية ، أسه وحدانية الألوهية لخالق السماوات و الأرض
لا ينازعه أحد من العالمين و إلا لفسدت السماوات و الأرض و ما فيهما من مخلوقات :
**(﴿ لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا ۚ فَسُبْحَانَ
اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ﴾[ الأنبياء: 22]
**(﴿ مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَٰهٍ ۚ
إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ
سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ﴾[ المؤمنون: 91]).
**و قسم تشريعي مفصل في 28 سورة مدنية أساسها :
قتل القاتل و جلد الزاني و قطع أيدي اللصوص مع تنسيب هذه الأحكام المطلقة بحسب
ملابسات الجريمة %
و الحاصل أنك في عرف الله و عرف الحنفاء الربانيين تعد خطرا على انبعاث دولة
ربانية حقيقية نفتقدها في أوطاننا المتشرذمة منذ بعيد وفاة النبي محمد ، لأنك لا
تحارب أقذر خلق الله من الاسلاميين السنة و الشيعة و القرآنيين ، لانحرافهم عن
الفطرة الربانية التي ذكر بها كتاب الله العرب ، بل تشكك في الدين ذاته و في سمو
القيم الربانية التي ذكر بها جميع رسل الله من لدن نوح إلى محمد عليهم السلام ، فأنت
تقاتلنا في الدين و لا تبغي الصلاح لشعوبنا ، فواجب الدولة الربانية إعدامك حال
التمكن من القبض عليك إذا لم تعد لرشدك وتتعاون معنا في إرجاع الشعور بالعزة و
الأناقة لقيمنا المشتركة التي تؤمن بها شعوبنا منذ 15 ق و المتمثلة في 114 سورة
فصلت القول تفصيلا في ألوهية الله المطلقة و ربوبيته المفردة التي تستوجبها بعث أي
دولة في العالم تماهيا مع دولة الرب في السماوات و الأرض منذ خلقها التي تخضع لله
رب العالمين ، و تعيش في أمن و سلام و عدالة مطلقة لسنن الله %
*****
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟1 https://youtu.be/DWAWBCO3FdI?si=sj1cNjyakojohD93
صراطنا الوحيد لإحياء
أموات المسلمين ؟2 https://youtu.be/4e0aYToBasQ?si=zLKnGTd_w94WzX_A
إعدام النخبة السياسية في
تونس هو إعدام للقبح و البشاعة والإجرام و التنكر لقيم الأمة السامقة و التكبر
عليها والترويج لعقيدة العدو وهو ما يؤبد تخلفنا الحضاري و تناحرنا و نهب خيراتنا%
https://youtu.be/7LZ5C81lehE?si=XzuydbHgbEbcXNeq
حامد عبد الصمد: زمن الشريعة انتهى ولسنا خير أمة بين الأمم |
#السؤال_الصعب
https://youtu.be/yqJqK9F-yrg?si=XQz36yXCyf6klFRe via @YouTube
حامد عبد الصمد@الشريعة الربانية المفصلة
في 28 سورة مدنية يتشاور حولها بغاية تحويلها إلى قوانين و قرارات تنتظم بها حياة
المسلمن ، مطبقة في واقع حياة كل شعوب الأرض منذ خلق الله السماوات و الأرض ، رغم
أنفك و جهلك ، فالسارق الذي لا تطبق عليه أجهزة الدولة القطع لا يمكن أن يموت قبل
أن تشل إحدى قوائمه ،و القاتل لا يمكن أن تنتهي حياته بطريقة طبيعية ، وانظر حولك
ترى ذلك ، و الزاني لا بد أن يفتضح بمرض عضال في أعضائه التناسلية ، و السيدا و
الزهايمر و كورونا.. ليست بعيدة عن الزناة ، الذين تأمر الشريعة بجلدهم 100 جلدة و
فضحهما ..أنا لم ألتق بك لكني على يقين أنك تفتقد لحمرة الحياة لأنك إنسان ميت دون
شعور منك بسبب من انقطاع روحك القذرة عن أمر الله ، فأنت كشجرة خبيثة اجتثت من فوق
الأرض ، فتيبس و تموت فأنت مثل غالبية البشر الذين تنتقدهم :﴿ أَمْوَاتٌ غَيْرُ
أَحْيَاءٍ ۖ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ﴾[ النحل: 21]
﴿ أَوَمَن كَانَ مَيْتًا
فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن
مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ
لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ [
الأنعام: 122]
صديقي حامد عبد الصمد@كن على يقين أنك لا
تختلف كثيرا عن الاسلاميين و السلفيين الذين تنتقدهم ، فكلكم تفتقدون للمقدس الذي
تبنى على أساسه الدول ، فالغرب له مقدس (الديمقراطية ) لا تجد غربي واحد لا يؤمن
بقداسة الديمقراطية كعقيدة تنتج كل حراك الغربيين في مجتمعاتهم داخليا و خارجيا ،
و الديمقراطية نفسها هي التي تنتج ربوبية مفردة في إدارة مختلف شؤون حياتهم عن
طريق آلية التصويت بالأغلبية على القوانين و القرارات المقترحة
%
**نحن الحنفاء الربانيون
نؤمن بكل حرف جاء في التوراة و الإنجيل و القرآن الذي شاءت حكمة الله أن يضمنه
قسمان :
قسم قيميمفصل في 86 سورة مكية ، أسه وحدانية الألوهية
لخالق السماوات و الأرض لا ينازعه أحد من العالمين و إلا لفسدت السماوات و الأرض و
ما فيهما من مخلوقات (﴿ لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا ۚ
فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ﴾[ الأنبياء: 22]
(﴿ مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ
وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَٰهٍ ۚ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهٍ بِمَا خَلَقَ
وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ﴾[
المؤمنون: 91]).
**و قسم تشريعي مفصل في
28 سورة مدنية أساسها : قتل القاتل و
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟1 https://youtu.be/DWAWBCO3FdI?si=sj1cNjyakojohD93 صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟2 https://youtu.be/4e0aYToBasQ?si=zLKnGTd_w94WzX_A إعدام النخبة السياسية في تونس هو إعدام للقبح و البشاعة
والإجرام و التنكر لقيم الأمة السامقة و التكبر عليها والترويج لعقيدة العدو وهو
ما يؤبد تخلفنا الحضاري و تناحرنا و نهب خيراتنا%
https://youtu.be/7LZ5C81lehE?si=XzuydbHgbEbcXNeq
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين1 ؟
https://youtu.be/DWAWBCO3FdI?si=4VX01KidYokReIn4 https://www.facebook.com/islam3000/videos/480873267962736
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟2
https://youtu.be/4e0aYToBasQ?si=PYlU4up3qViJa1ER https://www.tiktok.com/@aminazizi612/video/7359663359995694369?is_from_webapp=1&sender_device=pc
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟1
https://youtu.be/DWAWBCO3FdI?si=4VX01KidYokReIn4
https://www.facebook.com/islam3000/videos/480873267962736
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟2 https://youtu.be/4e0aYToBasQ?si=PYlU4up3qViJa1ER
https://www.tiktok.com/@aminazizi612/video/7359663359995694369?is_from_webapp=1&sender_device=pc
Ce Qui Se Passe à Dubaï Vous Surprendra
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟2 https://youtu.be/4e0aYToBasQ?si=PYlU4up3qViJa1ER
https://www.facebook.com/islam3000/videos/1202299930781847
https://youtu.be/a3MtivmQ6A4?si=HFwjAHpK8FfQkcMO
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟
الحاكم
المسلم هو الذي ينوب أمة الاسلام لتجسيد أمر الله المنزل إلينا و تقوم النواة
الصلبة للدولة بمحاكمته و عزله إن زاغ عن أمر الله المفصل في 28 سورة مدنية و التي
تحولها السلط التشريعية في الدولة إلى قوانين و أوامر نافذة على جميع السكان
https://www.facebook.com/islam3000/videos/1497811060838205
https://youtu.be/eJ94ydUC7L0?si=YYh6Z6RIgFOIcwhr
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟1
https://youtu.be/DWAWBCO3FdI?si=4VX01KidYokReIn4
https://www.facebook.com/islam3000/videos/480873267962736
صراطنا الوحيد لإحياء أموات المسلمين ؟2
https://youtu.be/4e0aYToBasQ?si=PYlU4up3qViJa1ER
https://www.facebook.com/islam3000/videos/1202299930781847
https://youtu.be/a3MtivmQ6A4?si=HFwjAHpK8FfQkcMO
تعليقات
إرسال تعليق
بعث دولة التوحيد في العالم الإسلامي
هي الرد الوحيد على كل أعداء الإسلام ؟
إن دولة التوحيد وحدها القادرة على رد كيد الأعداء في نحورهم و قتل اليهود المجرمين و الصهاينة المعتدين - أعداء الإنسانية - و ليس تركيا أو إيران أو حماس أو القاعدة ... أو الحكومات العربية المتخلفة...؟؟؟ لأن جميع هؤلاء "علمانيون قطريون" لا تحكم أفعالهم آيات القرآن الكريم و قوانينه الفطرية المجسدة لكل تطلعات الإنسانية في الأخوة و التضامن و التعاون .. و الإنتصار للحق ؟؟
لا حل لنصرة المسلمين و المسلمات و المستضعفين في الأرض و وراثة الأرض ... و التمكين لشريعة الله في الأرض و تحقيق السعادة و الإستقرار في الدنيا و نيل رضوان الله في الآخرة ... ؟ إلا بالسعي الجاد لإقامة دولة التوحيد، المشكلة من" الولايات الإسلامية المتحدة" و تطبيق قوانين القرآن ... في جميع مجالات الحياة ....؟
فأين أنتم يا جنود الله – جنود الإسلام – في تونس و في العالم ... لأخذ المبادرة من حكومات عربية لقيطة جعلت شعوبنا الإسلامية نهبا لكل من هب و دب ..؟
راجع تفصيل ذلك في :
Islam3mille.blogspot.com
http://www.elaphblog.com/islam3000
http://www.elaphblog.com/daawatalhak
http://www.elaphblog.com/islamonegod
http://as7ab.maktoob.com/welcome.htm