لا للديمقراطية: مقارنة بين الدولة الربانية و الدولة الديمقراطية ؟

لم يظهر في
نخبتنا السياسية من يحب تونس كما أحب ماكرون فرنسا أو كما أحبت ماري لوبان وطنها
أوترامب أمريكا أو بوتين وطنه..





- مضي السبسي قدما في فرض المصالحة مع "المجرمة
" قد يؤدي إلى اشتعال البلاد ..
- البورقيبية اللقيطة تصل اليوم إلى حتفها بعدما أوصلت
مجتمعنا إلى طريق مسدود ..
- لا إمكانية لحل مشكلات مجتمعنا إلا
بالدولة الربانية التي أساسها :
أ- القيم السامقة التي منبعها وحدانية الرب /المشرع
ب- تطبيق حدود الله على :
- القاتل .
-السارق .
- ناشر الفاحشة و مشيعها بين أفراد الأمة .
و تحول كافة أفراد الأمة الاسلامية إلى سلطة تنفيذية
لأوامر السلطة التشريعية /الله بعد تنسيبها بما يوائم الجرم المكتسب .
----------
الدولة الربانية في مواجهة الدولة الديمقراطية التي لا
تصلح لحكم اسطبل حيوانات ؟

https://www.facebook.com/hounafa3000/posts/1479550182120149







لعالم الإسلامي هي الرد الوحيد على كل أعداء الإسلام ؟إن دولة التوحيد وحدها القادرة على رد كيد الأعداء في نحورهم و قتل اليهود المجرمين و الصهاينة المعتدين - أعداء الإنسانية - و ليس تركيا أو إيران أو حماس أو القاعدة ... أو الحكومات العربية المتخلفة...؟؟؟ لأن جميع هؤلاء "علمانيون قطريون" لا تحكم أفعالهم آيات القرآن الكريم و قوانينه الفطرية المجسدة لكل تطلعات الإنسانية في الأخوة و التضامن و التعاون .. و الإنتصار للحق ؟؟لا حل لنصرة المسلمين و المسلمات و المستضعفين في الأرض و وراثة الأرض ... و التمكين لشريعة الله في الأرض و تحقيق السعادة و الإستقرار في الدنيا و نيل رضوان الله في الآخرة ... ؟ إلا بالسعي الجاد لإقامة دولة التوحيد، المشكلة من" الولايات الإسلامية المتحدة" و تطبيق قوانين القرآن ... في جميع مجالات الحياة ....؟فأين أنتم يا جنود الله – جنود الإسلام – في تونس و في العالم ... لأخذ المبادرة من حكومات عربية لقيطة جعلت شعوبنا الإسلامية نهبا لكل من هب و دب ..؟ راجع تفصيل ذلك في :Islam3mille.blogspot.com http://www.elaphblog.com/islam3000http://www.elaphblog.com/daawatalhakhttp://www.elaphblog.com/islamonegodhttp://as7ab.maktoob.com/welcome.htm

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

البلاغ الذكية | ما اسم رئيس تونس القادم؟

ردا على حقارة البورقيبيات و البورقيبيين ؟

النخبة المستعلية على قيم شعبها و قوانينه لا بد أن تحاكم و تعدم أو تنفى م...