حنفاء ربانيون لا سنة و لا شيعة و لا قرآنيون ولا علمانيون .. !!
حنفاء ربانيون
لا سنة و لا شيعة و لا قرآنيون .. !!
الحنفاء الربانيون لا يهتمون بغير القرآن تبيانا و نورا للعالمين و لسنا دعاة مذاهب و لا أحزاب ولا ملل ونحل ... نحن لا ننتمي لأي من الشيعة أو السنة أوغيرهم فقط نحن حنفاء لله نعبده و لا نشرك به شيئا. *قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ *أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (39) مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ ۚ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۚ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ.*قُلْ أَنَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَىٰ أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ.*أفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ۚ وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ ۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ .*قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ۚ*قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ(64) وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (65) بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ..
-----------
الفكر السياسي منذ بدء
الخليقة مبني على ربوبيتين لا ثالث لهما :
إما *ربوبية الله*
الذي عصاه آدم فغوى ثم تاب واستدرك فاهتدى و إما
*ربوبية إبليس*
التي تفرعت لربوبيتين لا ثالث لهما منذ نزول الانسان إلى الأرض :
وهما*
ربوبية الفلاسفة*
و
*ربوبية رجال الدين*
و هاتين الربوبيتين لا تزالان تتصارعان في غياب وجود الحنفاء المسلمين على ملة أبينا إبراهيم الذي كان حنيفا مسلما و لم يكن من المشركين الذين هم إما مؤمن بربوبية الفلاسفة الغربيين أو بربوبية الأحبار و الرهبان و الفقهاء الشرقيين …
و كلا الربوبيتين قد أنتجتا مسميات ما أنزل الله بها من سلطان إلا سلطان البغي والظلم ونشر الفساد في الأرض …
فابتدع الفلاسفة مفهوم السيادة و العبودية ، قسموا بها الشعوب إلى **سادة وعبيد** ،كما ابتدعوا ما يسمى *بالديمقراطية* ، حتى ينتخبهم العبيد لإدارة كل شؤون الحياة و الاستيلاء على كل السلطات في الدولة ..
وابتدع الفقهاء مسمى *أهل الحل و العقد * للاستبداد بكل السلطان في الدولة ..يبايعهم العبيد ليعبثوا بأعراضهم و أموالهم في تحقيق شهواتهم …
فاختر صديقي أن تكون حنيفا مسلما ، على منهج ابراهيم و صحبه الذين قالوا لقومهم :
*…إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده …
إما *ربوبية الله*
الذي عصاه آدم فغوى ثم تاب واستدرك فاهتدى و إما
*ربوبية إبليس*
التي تفرعت لربوبيتين لا ثالث لهما منذ نزول الانسان إلى الأرض :
وهما*
ربوبية الفلاسفة*
و
*ربوبية رجال الدين*
و هاتين الربوبيتين لا تزالان تتصارعان في غياب وجود الحنفاء المسلمين على ملة أبينا إبراهيم الذي كان حنيفا مسلما و لم يكن من المشركين الذين هم إما مؤمن بربوبية الفلاسفة الغربيين أو بربوبية الأحبار و الرهبان و الفقهاء الشرقيين …
و كلا الربوبيتين قد أنتجتا مسميات ما أنزل الله بها من سلطان إلا سلطان البغي والظلم ونشر الفساد في الأرض …
فابتدع الفلاسفة مفهوم السيادة و العبودية ، قسموا بها الشعوب إلى **سادة وعبيد** ،كما ابتدعوا ما يسمى *بالديمقراطية* ، حتى ينتخبهم العبيد لإدارة كل شؤون الحياة و الاستيلاء على كل السلطات في الدولة ..
وابتدع الفقهاء مسمى *أهل الحل و العقد * للاستبداد بكل السلطان في الدولة ..يبايعهم العبيد ليعبثوا بأعراضهم و أموالهم في تحقيق شهواتهم …
فاختر صديقي أن تكون حنيفا مسلما ، على منهج ابراهيم و صحبه الذين قالوا لقومهم :
*…إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده …
.... ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير ( 4 ) ربنا لا تجعلنا فتنة
للذين كفروا واغفر لنا ربنا إنك أنت العزيز الحكيم ( 5 )سورة الممتحنة .
لماذا تشكل الحركات الاسلامية أخطر "الروابط الإجرامية "في حق الشعوب ؟
لماذا تشكل الحركات الاسلامية أخطر "الروابط الإجرامية "في حق الشعوب ؟
تعليقات
إرسال تعليق
بعث دولة التوحيد في العالم الإسلامي
هي الرد الوحيد على كل أعداء الإسلام ؟
إن دولة التوحيد وحدها القادرة على رد كيد الأعداء في نحورهم و قتل اليهود المجرمين و الصهاينة المعتدين - أعداء الإنسانية - و ليس تركيا أو إيران أو حماس أو القاعدة ... أو الحكومات العربية المتخلفة...؟؟؟ لأن جميع هؤلاء "علمانيون قطريون" لا تحكم أفعالهم آيات القرآن الكريم و قوانينه الفطرية المجسدة لكل تطلعات الإنسانية في الأخوة و التضامن و التعاون .. و الإنتصار للحق ؟؟
لا حل لنصرة المسلمين و المسلمات و المستضعفين في الأرض و وراثة الأرض ... و التمكين لشريعة الله في الأرض و تحقيق السعادة و الإستقرار في الدنيا و نيل رضوان الله في الآخرة ... ؟ إلا بالسعي الجاد لإقامة دولة التوحيد، المشكلة من" الولايات الإسلامية المتحدة" و تطبيق قوانين القرآن ... في جميع مجالات الحياة ....؟
فأين أنتم يا جنود الله – جنود الإسلام – في تونس و في العالم ... لأخذ المبادرة من حكومات عربية لقيطة جعلت شعوبنا الإسلامية نهبا لكل من هب و دب ..؟
راجع تفصيل ذلك في :
Islam3mille.blogspot.com
http://www.elaphblog.com/islam3000
http://www.elaphblog.com/daawatalhak
http://www.elaphblog.com/islamonegod
http://as7ab.maktoob.com/welcome.htm