المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٠

الله خالق فاشل و مهندس مجنون! هشام نوستيك

صورة
بعث دولة التوحيد في العالم الإسلامي هي الرد الوحيد على كل أعداء الإسلام ؟ إن دولة التوحيد وحدها القادرة على رد كيد الأعداء في نحورهم و قتل اليهود المجرمين و الصهاينة المعتدين - أعداء الإنسانية - و ليس تركيا أو إيران أو حماس أو القاعدة ... أو الحكومات العربية المتخلفة...؟؟؟ لأن جميع هؤلاء "علمانيون قطريون" لا تحكم أفعالهم آيات القرآن الكريم و قوانينه الفطرية المجسدة لكل تطلعات الإنسانية في الأخوة و التضامن و التعاون .. و الإنتصار للحق ؟؟ لا حل لنصرة المسلمين و المسلمات و المستضعفين في الأرض و وراثة الأرض ... و التمكين لشريعة الله في الأرض و تحقيق السعادة و الإستقرار في الدنيا و نيل رضوان الله في الآخرة ... ؟ إلا بالسعي الجاد لإقامة دولة التوحيد، المشكلة من" الولايات الإسلامية المتحدة" و تطبيق قوانين القرآن ... في جميع مجالات الحياة ....؟ فأين أنتم يا جنود الله – جنود الإسلام – في تونس و في العالم ... لأخذ المبادرة من حكومات عربية لقيطة جعلت شعوبنا الإسلامية نهبا لكل من هب و دب ..؟ راجع تفصيل ذلك في : Islam3mille.blogspot.com http://www.

لا وجود لصلاة الجمعة و لا لشفاعة النبي و لا معنى للصلاة عليه بعد موته في

خطب الجمعة هي التي كرس بها أئمة النفاق تخلفنا وجهلنا و تذيلنا لقوى الاستكبار لا وجود لصلاة الجمعة إلا في قلوب المنافقين ...!! السلفية الدينية تريد اقناعنا أن التجربة النبوية هي تجربة أزلية صالحة لكل زمان و مكان ... وهي مزاعم يكذبها التاريخ و حقائق الواقع ، فلا القيم الغربية قد أفادت في انهاض العرب من كبوتهم التاريخية ، و لا إحياء تجارب السلف قد ساعدت على الإقلاع الحضاري لأمتنا ، وبقينا منذ قرون مجرد فيء منتهب من قبل الأمم الحية التي تصنع تجاربها الحضارية بنفسها بعيدا عن الارتهان لتجارب الآخرين ، لأن كل التجارب الحضارية البشرية ، هي تجارب نسبية ، فما صلح لأمة يستحيل أن يفيد أمة أخرى ، فتلك أمة لها ما كسبت من الحضارة وأمتنا لها ما كسبت من تخلفها الحضاري بسبب من هجرها للقيم الأزلية المنزلة من لدن العزيز الحكيم ، و التي جعلت أمتنا في ردح من الزمن أمة وسطا شاهدة على بقية الأمم والشعوب ، و ما لم يع المسلمون الفرق بين النسبي وبين المطلق .. فلن تقوم لهم قائمة أبدا . و السلفية البورقيبية تريد اقناعنا أن القيم الغربية كالديمقراطية و حقوق الإنسان هي قيم كونية صالحة لكل الشعوب ... صل