المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٢٣

بعيدا عن مرتكزات إقامة الدولة/ المسلمون يدنسون المقدس ؟

صورة
ll           لم تهرع إيطاليا ولا فرنسا ولا الولايات المتحدة، ولا غيرها، حين كان بالإمكان مساعدة تونس على السباحة في بحر الديمقراطية الوعر المت لاطم، لكنهم الآن يتسابقون إليها وهي تتخبط بألم في مستنقع الاستبداد . ( من مقالي اليوم في "القدس العربي "). استحالة أن تقنع حتى نفسك بديمقراطية تؤله الإنسان في وطن تتلى فيه آيات بينات تذكر بوحدانية الله و تفرده بالتشريع =الحل هو تفعيل البند الأول من الدستور واتخاذ القرآن دستورا تنبثق عنه قوانين نسبية لكافة ميادين حياة الدولة ! https://www.youtube.com/watch?v=tGQ0a1pskWc استحالة أن تقنع حتى نفسك بديمقراطية تؤله الانسان في وطن تتلى فيه آيات بينات تذكر بوحدانية الله و تفرده بالتشريع =الحل هو تفعيل البند الأول من الدستور واتخاذ القرآن /السور المكية ، قيما نشرع على أساسها لكافة ميادين الحياة في أوطاننا و الارتكاز على حدود الله للقوانين !     و ما قيمة حفظ القرآن في أمة هجرت كتابها /دستور دولتها و الرسول حي يرزق ، و هدمت دولة الرسول و الرسول لا يزال مسجى في فراش الموت و دنست كل مقدساته ، و قدست المدنس /البشر ، فتدنس

قبل أن تصبح اللغة العربية غريبة بيننا

صورة

تناحروا تناكحوا فإني مباه بكم أمة الأبالسة يوم القيامة

هذا الملخّص غير متوفِّر. يُرجى النقر هنا لعرض المشاركة.