و من أعرض عن ذكر الله فسيرهقه صعودا ..لحياة ضنكى يعقبها خلود في النار ؟

و من أعرض عن ذكر الله فسيرهقه صعودا ..لحياة ضنكى يعقبها خلود في النار ؟
https://www.facebook.com/groups/386827024834092/permalink/525948604255266/
خضوع كل البشر لنواميس الرب في تحقيق أي نوع من الاشباع الجنسي أو الغذائي أو العاطفي أو الروحي ...طوعا بالنسبة للمؤمنين و كرها بالنسبة للملحدين ..و أي خروج على نواميس الرب ، كإتيان الرجال شهوة من دون النساء ، أو إتيان الحيوانات ... تنجر عنها عدم تحقيق أي نوع من الاشباع الجنسي بالنسبة للرجل الذي يمارس عليه الفعل أو بالنسبة للمرأة التي يأتيها رجلها من دبرها و ليس من فرجها كما علمنا الرب منذ خلقنا فطريا ..وحصول الانسان الشاذ في مطبات الأمراض القاتلة كالسيدا ...
كل هذه الحقائق تفند مزاعم الملحدين و السلفيين على حد سواء ، لأن السلفيين واللائكيين ، لا يعترفون بربوبية الله بل بربوبية الأحبار و الرهبان و الفقهاء ، كما لا يعترف بربوبية الله الفلاسفة الذين ينظرون منذ آلاف السنين لمدن فاضلة وهمية لم تزد الانسان إلا رهقا حضاريا و ماديا و نفسيا ... بسبب من عدم اعتراف كل هؤلاء الحمقى من فلاسفة و رجال الدين بأرواحهم التي هي نفخة من روح الله الذي خلق كل شيء فأحسن خلقه و هداه إلى سواء السبيل فأبى أكثر الخلق إلا كفورا ...

------------------

خضوع كل البشر لنواميس الرب في تحقيق أي نوع من الاشباع الجنسي أو الغذائي أو العاطفي أو الروحي ...طوعا بالنسبة للمؤمنين و كرها بالنسبة للملحدين ..و أي خروج على نواميس الرب ، كإتيان الرجال شهوة من دون النساء ، أو إتيان الحيوانات ... تنجر عنها عدم تحقيق أي نوع من الاشباع الجنسي بالنسبة للرجل الذي يمارس عليه الفعل أو بالنسبة للمرأة التي يأتيها رجلها من دبرها و ليس من فرجها كما علمنا الرب منذ خلقنا فطريا ..وحصول الانسان الشاذ في مطبات الأمراض القاتلة كالسيدا ...
كل هذه الحقائق تفند مزاعم الملحدين و السلفيين على حد سواء ، لأن السلفيين واللائكيين ، لا يعترفون بربوبية الله بل بربوبية الأحبار و الرهبان و الفقهاء ، كما لا يعترف بربوبية الله الفلاسفة الذين ينظرون منذ آلاف السنين لمدن فاضلة وهمية لم تزد الانسان إلا رهقا حضاريا و ماديا و نفسيا ... بسبب من عدم اعتراف كل هؤلاء الحمقى من فلاسفة و رجال الدين بأرواحهم التي هي نفخة من روح الله الذي خلق كل شيء فأحسن خلقه و هداه إلى سواء السبيل فأبى أكثر الخلق إلا كفورا...
------------------

شهادة محمد رسول الله شهادة كفر و نفاق و شقاق و تحكم العصابات ؟
**دولة** اللادولة في خطر ؟
إعدام زعامات العصابات لإنقاذ الدولة من الانهيار و التفكك

حول العصيان الذي تبديه كل مؤسسات الدولة بعيد انتفاضة 2011

العصيان و عدم خضوع الكل للقوانين المنظمة للدولة التونسية الذي استشرى بين كل مؤسسات الدولة التونسية بعد انتفاضة 2011 و الذي سبقه عصيان مدني منذ بعيد الاستقلال عن فرنسا الاستعمارية يؤكد أننا لم ننشئ دولة بعد ، إذ الدولة تستوجب شعبا موحدا عقائديا يخضع لمنظومة قوانين و قرارات ارتضاها واستسلمت و خضعت لها إراديا كل مكونات المجتمع الذي تسيره أجهزة الدولة السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و غيرها ..
و لهذا كان رسل الله يسعون في بداية دعوتهم لإقناع شعوبهم بعقيدة التوحيد الواحدة ، قائلين لهم :
أعبدوا الله ما لكم من إلاه غيره ..
تعقب هذه الدعوة لوحدانية الرب، تشريع موحد لأمة واحدة منذ نوح عليهم السلام – شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا .. –سورة الشورى الآية 13
يتكفل ولي للأمر الإلهي المنزل بتنسيب أوامر الله و شريعته المطلقة الصالحة لكل زمان و مكان بالتشاور مع أهل الاختصاص سعيا لتحقيق مصالح الشعب أفرادا وجماعات و مؤسسات .. و جمعيات ..
و لهذا يؤكد القرآن دستور المسلمين ،قائلا :
-فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا فِي أَنفُسِهِمْ حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ..** وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (64) فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا **(65 سورة النساء .
-و ما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ..** وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا** (36سورة الأحزاب .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ردا على حقارة البورقيبيات و البورقيبيين ؟

عروس البحر بين الحقيقة و الخيال ؟!

البلاغ الذكية | ما اسم رئيس تونس القادم؟