خالد الرشد مقدم برنامج رحلة في الذاكرة يزعم وجود أساطير في القرآن الكريم


احذروا صابر مشهور و إلا أوردكم المهالك في الدنيا و الآخرة ؟

https://youtu.be/a0OzB6Ez4sA

مقدم الفيديو@ صابر مشهور يعد في عرف الله ممن لا يرجون لقاء الله بسبب من طلبه و أجداده المنافقين من رسولنا أن يأتيهم بقرآن (سنة نبوية )بديلا عن القرآن المعجز الذي يتحدث اليوم أن هناك من يقول بأن في القرآن أساطير و هذا من عجائب الإخوان الذين يتنكرون منذ 14 قرنا لكل ما نزل في القرآن ثم يوهمون الناس في العصر الحديث أنهم يدافعون عن القرآن وهم قد وقفوا سدا منيعا أمام استجابة الناس لكل ما نزل في القرآن و فيما يلي الآيات التي تجرم أهل السنة الذين لعنهم الله و تبرأ منهم رسولهم محمد عليه السلام :

**وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ ۙ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ **بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَٰذَا **أَوْ بَدِّلْهُ ۚ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ ۖ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (15)سورة يونس .

بل إن إصرار السنة على أن يأتيهم رسولهم بقرآن /كلام من عنده / غير القرآن المنزل كاد أن يفتن الرسول عما أنزله الله،  يقول تعالى مصورا أن رسوله كاد أن يكون ضحية لأهل السنة :

**وَإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ ۖ وَإِذًا لَّاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا (73)وَلَوْلَا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا (74) إِذًا لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا (75)سورة الإسراء

 ========

لكل هذا أنصح المتابعين لإصداراته و دفاعه عن تركيا و أهل السنة عموما أن يحذروا حتى لا يقعوا تحت طائلة سنة الله في المتقولين وهي قطع رقابهم كما وقع للإخوان المجرمين في مصر و السعودية و غيرها من بلاد العالم يقول تعالى في حق هؤلاء المنافقين :

**مَّلْعُونِينَ ۖ أَيْنَمَا ثُقِفُوٓاْ أُخِذُواْ وَقُتِّلُواْ تَقْتِيلًا (الأحزاب - 61)

بعدما كان قد حذر رسوله من التقول على وحي الله ، فتقطع رقبته و يبوء بخزي الدنيا و الآخرة كما هو حال أهل السنة منذ 14 ق :

**( ولو تقول علينا بعض الأقاويل ( 44 ) لأخذنا منه باليمين ( 45 ) ثم لقطعنا منه الوتين ( 46 ) فما منكم من أحد عنه حاجزين ( 47 ) وإنه لتذكرة للمتقين ( 48 ) وإنا لنعلم أن منكم مكذبين ( 49 ) وإنه لحسرة على الكافرين ( 50 ) وإنه لحق اليقين ( 51 ) فسبح باسم ربك العظيم ( 52 ) )سورة الحاقة .

 

 


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ردا على حقارة البورقيبيات و البورقيبيين ؟

عروس البحر بين الحقيقة و الخيال ؟!

البلاغ الذكية | ما اسم رئيس تونس القادم؟