الشعب التونسي سيبشر العالم بنشوء أول دولة ربانية في العصر الحديث ؟


ما هو مؤكد أن كل ما تتداوله البشرية من مفاهيم و مصطلحات لا دخل لله فيها إنما هي من دجل المتدينين و العلمانيين والملحدين .

https://www.facebook.com/mohamed.benamor.370515/posts/pfbid07pRR6jZ4LnnBTFMZQ5XjKmcp5cz6Qu9YKjWQ8g63GEhFEESCBLQ4WkK5ccvUUNDhl

عجيب أمر الملحدين و العلمانيين و عبدة الفقهاء :

يتنكرون لخالق تملأ آياته الآفاق

و يعترفون بربوبية بشر أفسدوا حياتهم وحياة عبدتهم من الحمقى !!

=============

ربنا علم خليفته آدم كنه الموجودات /المخلوقات و قيمتها حتى يحسن التعامل معها ، بينما فشلت البشرية في إيجاد إسم واحد له معنى ، و أتحداك أن تعرف لي مثلا : الديمقراطية ، الحرية ، المثلية الجنسية ..و غيرها من الأسماء التي سميتموها أنتم و آباؤكم ما أنزل الله بها من قيمة أو سلطان ...فلا وجود لقيم بشرية لها قيمة أصلا

 

إن كان قيس أقدم على حذف الإسلام من دستور الدولة فقد حذفتموه @Ahmed Knaniمن حياتكم و حياة المسلمين منذ 14 ق .و أتحداك أن تتلو آية واحدة تطبقونها في حياتكم .


نجاعة ربوبية الله الخالق تتجلى في انتظام حياة كل المخلوقات و تحقيق أمنها واستقرارها،بخلاف عالم البشر الذي تسوده المعاناة و التطاحن و الأمراض والمجاعة ..
****
لا أعرف من أين يأتي الملحدون بكل الخرافات التي ينسبونها لله وهو لم يقل كلمة واحدة منذ خلقه ملكوته و خليفته آدم و علمه الأسماء كلها


https://www.facebook.com/HOUNAFRABBENYYOUN3000/posts/pfbid029q4F2j56ZwoQz8wRwq8Lebmq6pZWJhcFagYrbytp4DXikjgyecDpd5YfKhCjBLNPl


المثلية هو نزوع لربوبية وهمية زعمها إبليس لما أمر بالسجود لآدم الذي ارتضاه الله خليفة له في ملكوته فدمر نفسه و قبيله و كل أتباعه من الإنس

 

خاتمة المنقلب على دين الدولة و الشعب الموت:  

النخبة التونسية أقذر ما قذفت به الحضارة الغربية الوثنية ديارنا الإسلامية ؟؟

https://www.facebook.com/HOUNAFRABBENYYOUN3000/videos/385985626715989

 

18 18avril 2016 à 02:18

يولد الإنسان على الفطرة ، طاهرا طهارة الملائكة كما نطلق على الوليد ، و بعد النضج الفكري يبدأ كل قول أو سلوك يخلف أثره على القلب ، فإن كان سلوكا موافقا للفطرة ، بقي القلب طاهرا معافى من الدنس و الأمراض ، و إن خالف سلوك الانسان الفطرة المفصلة في كتب الله المعجزة ، ران ذلك الكسب على القلب و ترك نقطة سوداء على الفؤاد تزداد كثافة ، كلما أمعن المرء في الشذوذ عن الفطرة الربانية ، فإن بلغ أربعين سنة و لم يرتدع عن ارتكاب الموبقات ، كشرب الخمرة ، و قتل النفس التي حرم الله قتلها ، أو السرقة أو الزنا ...

انقطعت روحه نهائيا عن بارئها التي تعتبر نفخة من روحه ، وازداد يبسها سوادا وسلوكها عفونة و نتونة ..

ما يجعل من ارتداعها عن ارتكاب الموبقات /المهلكات ، شيئا مستحيلا ، كما هو حال كل "الإسلاميين" ، و "كل "اللائكيين " و كل" اللادينيين ...

أولئك هم الذين اختاروا إراديا أن تنفصل أرواحهم القذرة عن روح الله و أمره المنزل في التوراة و الانجيل و القرآن ..

أولئك هم الأموات غير الأحياء ... أولئك الذين قد ران على قلوبهم ما كانوا يشركون...أولئك الذين لهم أعين لا يبصرون بها و لهم آذان لا يسمعون بها و لهم قلوب لا يفقهون بها ... أولئك الذين خسروا دنياهم و آخرتهم ، و لا قدرة لنبي أو رسول أو مال الأرض بمسمع من مثلهم من أصحاب القبور.

======

ما الذي يجعل قيس سعيد يتوهم أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟

https://hanifenrabbenyenmoslimen.blogspot.com/2022/06/blog-post_28.html

سعيد و زبانيته كشجرة خبيثة لن تنبت في أرضنا الإسلامية إلا كل خبيث و مدمر للدولة و مؤسساتها و شعبها الذي يتخذ من دين الله منهج حياة و إثمار .

قيس سعيد هل يمكن أن يكون مشروع شهادة ؟!!؟

سعيد لن يكون مشروع شهادة بل مشروع إعدام من قبل مؤسسات الدولة العسكرية أو الأمنية أو القضائية أو التشريعية التي انقلب عليها..لأن سنن الله و سنن الدول تقضي بإعدام مبدل دين الدولة..

نجاعة ربوبية الله الخالق تتجلى في انتظام حياة كل المخلوقات و تحقيق أمنها واستقرارها،بخلاف عالم البشر الذي تسوده المعاناة و التطاحن و الأمراض والمجاعة ..

 

المثلية هو نزوع لربوبية وهمية زعمها ابليس لما أمر بالسجود لآدم الذي ارتضاه الله خليفة له في ملكوته فدمر نفسه و قبيلة و كل أتباعه من الإنس .

ما الذي يجعل قيس سعيد يتوهم أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟

https://hanifenrabbenyenmoslimen.blogspot.com/2022/06/blog-post_28.html

 

https://youtu.be/onYCKTXkOl8 via @YouTube


تمهيدا لإعلان ربوبيته على الشعب و الدولة ، سعيد ينفي أن يكون للدولة دينا
https://youtu.be/pOiNbxTVtog via @YouTube
https://fb.watch/dWN9Ywwwn_/ via @FacebookWatch

قيس سعيد هل يمكن أن يكون مشروع شهادة ؟!!؟

https://www.facebook.com/HOUNAFRABBENYYOUN3000/videos/759363468531634

 

عمكم @  الأخ رشيد ينتمي لحضارة وثنية ألهت الإنسان منذ بداية وجودها فقسم فلاسفتها البشر إلى صنفين : سادة و عبيد ، و لما بعث الله لهم رسولهم عيسى ليذكرهم أن ملكوت السماوات و الأرض تخضع لربوبية مفردة بما أنها قد خلقت لإلوهية مطلقة و لم يدع أحد أنه شريك لله في الخلق حولوا عيسى إلى إله يعبد من دون الله تماهيا مع عقيدتهم الوثنية التي تؤله الإنسان و تقسم البشر إلى سادة و عبيد .

ما الذي يجعل قيس سعيد يتوهم أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟

https://youtu.be/onYCKTXkOl8 via @YouTube
تمهيدا لإعلان ربوبيته على الشعب و الدولة ، سعيد ينفي أن يكون للدولة دينا

https://youtu.be/pOiNbxTVtog via @YouTube

https://fb.watch/dWN9Ywwwn_/ via @FacebookWatch

ما الذي يجعل قيس سعيد يتوهم أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟

https://www.facebook.com/100069668778827/videos/3432041643690048

https://youtu.be/JY8FvB2dg_g

https://youtu.be/onYCKTXkOl8

قيس سعيد هل يمكن أن يكون مشروع شهادة ؟!!؟
سعيد لن يكون مشروع شهادة بل مشروع إعدام من قبل مؤسسات الدولة العسكرية أو الأمنية أو القضائية أو التشريعية التي انقلب عليها..لأن سنن الله و سنن الدول تقضي بإعدام مبدل دين الدولة
نجاعة ربوبية الله الخالق تتجلى في انتظام حياة كل المخلوقات و تحقيق أمنها واستقرارها،بخلاف عالم البشر الذي تسوده المعاناة و الحروب و الأمراض والمجاعة  


https://hanifenrabbenyenmoslimen.blogspot.com/2022/06/blog-post_25.html

أنت

08أكتوبر 2010

https://www.facebook.com/photo?fbid=1494314716209&set=a.1085055324980

تعترف أن العلمانية "هي منظومة قيم " إنسانية عقلية كما هي معايير و ضوابط

إنسانية قادرة على تحرير الإنسانية من الظلم و الاستبداد و إقامة مدنية

حديثة من شأنها أن ترتقي بنا في كافة المجالات..؟

إذن هناك بيني و بينك عدة نقاط يمكن أن نلتقي فيها و نتحاور على أساسها وهي : 1- حاجة البشرية إلى منظومة قيم تضبط بها سلوكها . 2- - و الهدف هو الارتقاء بالحياة البشرية في كافة الميادين و تخليصها من الاستبداد و العبودية .1

منظومة قيم و ضوابط : تتصف الضوابط بالثبات و الوضوح و قدرة الإنسان

لاستغلالها في تقييم عمل ما .. فهل استطاع العقل البشري إنتاج معايير ثابتة

واضحة ، لا اختلاف حولها ؟ أجيب بصراحة لا ؟لأن العقل البشري متغير في تقييمه لنفس الشيء فما رآه اليوم حسنا قد يصبح غدا أو بعد ساعة سيئا و غير مرغوب فيه .لذلك

وجدت في عالم البشر فكرة الطلاق مثلا و تغيير الحكام و تغيير المناهج

الدراسية .. كما يلاحظ أن لا شيء من القيم الإنسانية متفق حول مفهومها و

أنا أتحداك أن تعطينا مفهوما موحدا "للديمقراطية " و "حقوق الإنسان" و

مفهوم "العلمانية" ...؟؟؟هذا على المستوى النظري . أما

على المستوى العملي فنلاحظ أن ما يسمى ب"العالم الحر" .. "الديمقراطي"

.."العلماني" .. : أكثر حكومات الأرض انتهاكا لحقوق الإنسان ، و نهبا

لثروات الشعوب الفقيرة واستعمارها، و إشعال الحروب و استعمال المعايير المزدوجة ...فهل تريدني بعد ذلك أن أثق في "العلمانية و توابعها " ؟؟؟

===

ما الذي يجعل قيس سعيد يتوهم أنه قد أصبح مشروع شهادة ؟

النخبة التونسية أقذر ما قذفت به الحضارة الغربية الوثنية ديارنا الإسلامية ؟
Unknown18 avril 2016 à 02:18
يولد الإنسان على الفطرة ، طاهرا طهارة الملائكة كما نطلق على الوليد ، و بعد النضج الفكري يبدأ كل قول أو سلوك يخلف أثره على القلب ، فإن كان سلوكا موافقا للفطرة ، بقي القلب طاهرا معافى من الدنس و الأمراض ، و إن خالف سلوك الإنسان الفطرة المفصلة في كتب الله المعجزة ، ران ذلك الكسب على القلب و ترك نقطة سوداء على الفؤاد تزداد كثافة ، كلما أمعن المرء في الشذوذ عن الفطرة الربانية ، فإن بلغ أربعين سنة و لم يرتدع عن ارتكاب الموبقات ، كشرب الخمرة ، و قتل النفس التي حرم الله قتلها ، أو السرقة أو الزنا ...
انقطعت روحه نهائيا عن بارئها التي تعتبر نفخة من روحه ، وازداد يبسها سوادا وسلوكها عفونة و نتونة ...
ما يجعل من ارتداعها عن ارتكاب الموبقات /المهلكات ، شيئا مستحيلا ، كما هو حال كل "الإسلاميين" ، و "كل "اللائكيين " و كل" اللادينيين ...
أولئك هم الذين اختاروا إراديا أن تنفصل أرواحهم القذرة عن روح الله و أمره المنزل في التوراة و الانجيل و القرآن ..
أولئك هم الأموات غير الأحياء ... أولئك الذين قد ران على قلوبهم ما كانوا يشركون...أولئك الذين لهم أعين لا يبصرون بها و لهم آذان لا يسمعون بها و لهم قلوب لا يفقهون بها ... أولئك الذين خسروا دنياهم و آخرتهم ، و لا قدرة لنبي أو رسول أو مال الأرض بمسمع من مثلهم من أصحاب القبور

.
See more at:

 

http://elaphblogs.com/post/%22%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%B6%D8%A9%20%22%D9%88%22%20%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7%D8%A1%20%22%20%D8%A3%D9%82%D8%B0%D8%B1%20%D9%85%D8%A7%20%D9%82%D8%B0%D9%81%D8%AA%20%D9%85%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%8A%20%D9%88%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%B2%D9%8A%20%D8%A5%D9%84%D9%89%20%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%86%D8%A7%20%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9%20%D8%9F-113587.html#sthash.iycdW1OT.dpuf


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ردا على حقارة البورقيبيات و البورقيبيين ؟

عروس البحر بين الحقيقة و الخيال ؟!

البلاغ الذكية | ما اسم رئيس تونس القادم؟