الثلاثاء، 18
أوت، 2009
تونس :
تعليقات
إرسال تعليق
بعث دولة التوحيد في العالم الإسلامي
هي الرد الوحيد على كل أعداء الإسلام ؟
إن دولة التوحيد وحدها القادرة على رد كيد الأعداء في نحورهم و قتل اليهود المجرمين و الصهاينة المعتدين - أعداء الإنسانية - و ليس تركيا أو إيران أو حماس أو القاعدة ... أو الحكومات العربية المتخلفة...؟؟؟ لأن جميع هؤلاء "علمانيون قطريون" لا تحكم أفعالهم آيات القرآن الكريم و قوانينه الفطرية المجسدة لكل تطلعات الإنسانية في الأخوة و التضامن و التعاون .. و الإنتصار للحق ؟؟
لا حل لنصرة المسلمين و المسلمات و المستضعفين في الأرض و وراثة الأرض ... و التمكين لشريعة الله في الأرض و تحقيق السعادة و الإستقرار في الدنيا و نيل رضوان الله في الآخرة ... ؟ إلا بالسعي الجاد لإقامة دولة التوحيد، المشكلة من" الولايات الإسلامية المتحدة" و تطبيق قوانين القرآن ... في جميع مجالات الحياة ....؟
فأين أنتم يا جنود الله – جنود الإسلام – في تونس و في العالم ... لأخذ المبادرة من حكومات عربية لقيطة جعلت شعوبنا الإسلامية نهبا لكل من هب و دب ..؟
راجع تفصيل ذلك في :
Islam3mille.blogspot.com
http://www.elaphblog.com/islam3000
http://www.elaphblog.com/daawatalhak
http://www.elaphblog.com/islamonegod
http://as7ab.maktoob.com/welcome.htm
ردحذفكعادة المتخنثين و المسترجلات / خنى ذكر / الذين أنشأتهم البورقيبة ، أنا أتقدم بدراسات علمية تعترف بها مؤسسات الدولة و هم يسبون و يشتمون ... !!
الثلاثاء، 18 أوت، 2009
تونس :
تونس :
تونس : بفضل الحداثة التغريبية، المرأة التونسية أتعس نساء أهل الأرض !!؟
http://islam3mille.blogspot.com/2009/08/blog-post_18.html
إذا علمنا أن : (أربعين بالمائة من التونسيين 40% يعانون عجزا جنسيا متفاوتا .. وأن الأمراض المزمنة تتزايد في تونس من عام إلى آخر حسب ما جاء في جريدة القدس العربي ليوم 28 فيفري 2008) ، و أن تونس تحتل المركز الأول عربيا و الرابع عالميا في نسبة الطلاق بعد أن بلغت حالات الطلاق أرقاما قياسية ( كما جاء في جريدة الصباح التونسية ليوم 8 أوت 2009 اعتمادا على دراسة أعدتها وزارة شؤون المرأة و الأسرة التونسية ؟ ) ... :
إذ تتسبب المشاكل الإجتماعية – بحسب هذه الدراسة - بنسبة 48.3% بحالات الطلاق و التي تشمل المعاملة السيئة و العنف و عدم الشعور بالمسؤولية و الإختلاف في المستوى الثقافي و التعليمي ... و أن حالات الطلاق لسنة 2008 بلغت 9127 حالة مقابل 16 ألف زواج لنفس السنة ، و تعتبر نسبة الطلاق في تونس الأعلى في المنطقة العربية حسبما جاء في الدراسة، والملفت للإنتباه في الدراسة أن أكثر من 50% من رافعي قضايا الطلاق من النساء سنة 2008 بينما كانت سنة 1960 لا تتجاوز 6%) أي أن المرأة التونسية قد غيرت فطرة الله التي فطرها عليها ربها لتكون أما و زوجة يسكن إليها الرجل كي تعينه على مشاق السفر في هذا العالم المجنون ، و إذا بها تتحول إلى مسترجل ، تتزوج "ممن اختاره هواها و تطلقه عندما يعن لها ذلك و تجد معشوقا آخر يشعرها و لو للحظات بأنوثتها المفقودة" ؟؟!! و أن يتحول قرابة نصف الرجال التونسيين إلى مرضى بأمراض مزمنة و عاجزين عن ممارسة الجنس مع نسائهن المسترجلات ، و يطلق أكثر من نصف المتزوجين الجدد سنويا على يد زوجاتهن المصونات المسترجلات ... لا شك أن هذه الحقائق المفزعة تفسر لنا : لماذا أصبحت تونس بسبب التغريب التي تنتهجه الخيارات السياسية المختلفة منذ استقلال بلادنا ، إلى وكر للممارسة الجنس المحرم و الدعارة المحمومة بنسائنا و فتياتنا ، و فتياننا و رجالنا المحترمين ، لمختلف الأجناس و الأعراق في العالم تحت مسمى السياحة الثقافية ؟؟؟ هذا ما فعلته القوانين الوضعية العمياء بقطر عربي لا يزال يقدم نفسه على أنه رمز الحداثة و التقدم و تحرر المرأة و لائكية القوانين التي تسير هياكله الاجتماعية و الاقتصادية و السياسية بل هو قدوة بلدان العالم أجمعين% !!!؟؟؟
http://islam3mille.blogspot.com/2015/02/blog-post.html