القوانين الوضعية جعلت لطمس حقائق الأشياء و إلباس الحق بالباطل : المسلم لا ينكح بورقيبية أبدا ؟
الإنسانية قد فطرت على الحق و تحقيق العدالة و القوانين الوضعية جعلت لطمس حقائق الأشياء و إلباس الحق بالباطل
http://quoraanmajid.blogspot.com/2015/02/blog-post_13.html…
http://quoraanmajid.blogspot.com/2015/02/blog-post_13.html…
Hamza Dachoir @
شرع الله والتمسك بالحق قد فطرت عليه كل نفوس البشر ، و هذا معنى قول الله عز وجل :
فطرة الله التي فطر الناس عليها ، فيكفي أن نؤمن بما نزل في القرآن حتى تتكشف لنا حقائق الأشياء، فالله قد أنزل من الآيات ما فيه تذكير بفطرته و سننه التي زود بها جميع خلقه منذ خلقهم الأول ، و يكفي أن يؤمن الإنسان بما نزل في التوراة والإنجيل و القرآن حتى يرى مثلا أن من ثبت قتله لنفس بريئة ، لا بد أن يقام عليه حد القتل ، و هذا ما لا يزال يتمسك به كل من قتل ابنه ، مؤكدين أن المليارات لن تشفي غليلهم إلا أن يقام الحد على قتلة الشهداء ، أما ما يسوده العلمانيون و الإسلاميون من قوانين وضعية لا تستند في مرجعيتها لمعايير الله المنزلة و حدوده المفصلة ، فهو يعد بعدا عن تحقيق أي نوع من العدالة التي فطرت عليها كل النفوس البشرية .
و يكفي أن تنظر نظرة بسيطة ، كيف زينت القوانين التونسية لبورقيبة وبن علي و زبانيتهما القتل و التخلص من أعدائهما السياسيين و نهب ثروات الأمة التونسية لمدة تزيد عن نصف قرن ، ثم ترى نفس هذه القوانين تدينهما اليوم لأن أصل هذه القوانين هي الهوى و عبادة العقل القاصر بطبعه عن تبين الحق من الباطل إلا إذا ارتبط بروح الله ، عن طريق الاستمساك بما نزل في التوراة و الإنجيل و القرآن
قال تعالى في سورة ص:
(( يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب ( 26 ) )سورة ص)
فطرة الله التي فطر الناس عليها ، فيكفي أن نؤمن بما نزل في القرآن حتى تتكشف لنا حقائق الأشياء، فالله قد أنزل من الآيات ما فيه تذكير بفطرته و سننه التي زود بها جميع خلقه منذ خلقهم الأول ، و يكفي أن يؤمن الإنسان بما نزل في التوراة والإنجيل و القرآن حتى يرى مثلا أن من ثبت قتله لنفس بريئة ، لا بد أن يقام عليه حد القتل ، و هذا ما لا يزال يتمسك به كل من قتل ابنه ، مؤكدين أن المليارات لن تشفي غليلهم إلا أن يقام الحد على قتلة الشهداء ، أما ما يسوده العلمانيون و الإسلاميون من قوانين وضعية لا تستند في مرجعيتها لمعايير الله المنزلة و حدوده المفصلة ، فهو يعد بعدا عن تحقيق أي نوع من العدالة التي فطرت عليها كل النفوس البشرية .
و يكفي أن تنظر نظرة بسيطة ، كيف زينت القوانين التونسية لبورقيبة وبن علي و زبانيتهما القتل و التخلص من أعدائهما السياسيين و نهب ثروات الأمة التونسية لمدة تزيد عن نصف قرن ، ثم ترى نفس هذه القوانين تدينهما اليوم لأن أصل هذه القوانين هي الهوى و عبادة العقل القاصر بطبعه عن تبين الحق من الباطل إلا إذا ارتبط بروح الله ، عن طريق الاستمساك بما نزل في التوراة و الإنجيل و القرآن
قال تعالى في سورة ص:
(( يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله إن الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب ( 26 ) )سورة ص)
قال جل وعلا: ((إنّا أنزلنا إليك الكتاب بالحقّ لتحكم بين النّاس بما أراك الله)) ـ سورة النساء: 105.
وقال تعالى: ((وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتّبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله)) سورة المائدة: 49.
وقال سبحانه: ((إنّ الله يأمركم أن تؤدّوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين النّاس أن تحكموا بالعدل إنّ الله نعمّا يعظكم به إنّ الله كان سميعا بصيرا)) سورة النساء: 85.
وقال عز وجل: ((فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضرّوك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إنّ الله يحبّ المقسطين)) سورة المائدة: 42
فالقرآن في جملته هو أنوار و ضياء تضيء حقائق الحياة و أحداثها المتشعبة ما يمكن الإنسان المسلم من الفصل فيها طبقا للفطرة التي فطره الله عليها من ميل طبيعي لتحقيق العدالة ... !!
فالقرآن في جملته هو أنوار و ضياء تضيء حقائق الحياة و أحداثها المتشعبة ما يمكن الإنسان المسلم من الفصل فيها طبقا للفطرة التي فطره الله عليها من ميل طبيعي لتحقيق العدالة ... !!
تعليقات
إرسال تعليق
بعث دولة التوحيد في العالم الإسلامي
هي الرد الوحيد على كل أعداء الإسلام ؟
إن دولة التوحيد وحدها القادرة على رد كيد الأعداء في نحورهم و قتل اليهود المجرمين و الصهاينة المعتدين - أعداء الإنسانية - و ليس تركيا أو إيران أو حماس أو القاعدة ... أو الحكومات العربية المتخلفة...؟؟؟ لأن جميع هؤلاء "علمانيون قطريون" لا تحكم أفعالهم آيات القرآن الكريم و قوانينه الفطرية المجسدة لكل تطلعات الإنسانية في الأخوة و التضامن و التعاون .. و الإنتصار للحق ؟؟
لا حل لنصرة المسلمين و المسلمات و المستضعفين في الأرض و وراثة الأرض ... و التمكين لشريعة الله في الأرض و تحقيق السعادة و الإستقرار في الدنيا و نيل رضوان الله في الآخرة ... ؟ إلا بالسعي الجاد لإقامة دولة التوحيد، المشكلة من" الولايات الإسلامية المتحدة" و تطبيق قوانين القرآن ... في جميع مجالات الحياة ....؟
فأين أنتم يا جنود الله – جنود الإسلام – في تونس و في العالم ... لأخذ المبادرة من حكومات عربية لقيطة جعلت شعوبنا الإسلامية نهبا لكل من هب و دب ..؟
راجع تفصيل ذلك في :
Islam3mille.blogspot.com
http://www.elaphblog.com/islam3000
http://www.elaphblog.com/daawatalhak
http://www.elaphblog.com/islamonegod
http://as7ab.maktoob.com/welcome.htm